بلاغة أدبية |
يقول الشاعر واسمه اسماعيل في البيت الأول بأنه طرق الباب حتى تعبت يده (كلّ متْني) فلما تعبت يده كلمته من كان يطرق بابها. اما في البيت الثاني فيقول ان الفتاة قالت له (يا اسماعيل صبراً) فرد عليها بقوله (أيا أسما) وهو اسمها (عيل صبري) أي نفذ صبري من الإنتظار. |